المدرس و المواااااااعين

مدرس إبتدائي بمدينة الطائف في المملكة العربية السعودية..
يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن

ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام ....
رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته

تدل على أنه ينتظر شيئ ما...وبعد دقائق
فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي ..

وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما ..... [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
[b]يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي ....

صايع الأخ...

وبعد ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهو يتمغط ............

يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة

ولوكان أخر يوم من حياتي ......... [/b][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
[b]يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي

وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين .......

وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس الذي كان فيه البنجلاديشي

وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله
[/b][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبت تلك العمارة يوم أمس[b]

كنت أنا على تلك العتبه وإذا بالمرأة نفسها تفتح الباب وتطلب مني أن أدخل

وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه إفهامها أنه ذهب مكان أخر ..... [/b][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث[b]

ودخلت إليه وهي تسير خلفي كالبدر ..... [/b][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وحين إستويت في الصاله[b] ...
وقلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قد خمنت .... [/b][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وإذا بها تطلب مني أن أدخل المطبخ....
هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن تشربني شيئا ... [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ
وما إن دخلت حتى أشارة بيدها على كوم هائل من المواعين [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف وقالت ياله رفيق غسل المواعين
هذي كلها قلت نأم قالت نعامة ترفسك ياله غسل وإذا خلصت ... [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري
وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] خرجت وأقفلت الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال
وكأنهم قد صحو من نومهم
التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها
وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا .... [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أما أنا ماقدرت أحرك طرف من أطرافي ...
بصراحة يتعبون النسوان في غسل المواعين ......... [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وهذا عقاب اللقافة
وهذي اخرتها اللقافه [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]